كان اليوم جميلا لاني اكمل التاسعة عشر من عمري و كنت احتاج الى سكس جامد لكي احتفل بعيد ميلادي لقد كنت تعبة من سكس عادي مع حبيبي و اردت شيئا شيقا و منذ ايام كنت اضع عيناي على اب صديقتي كان ابا عازيا و مثير جدا ذهبت الى منزل صديقتي مع اني اعرف انها ليست موجودة عندما فتح اباها الباب قلت له سأنتظرها حتى تأتي دخلت و جلست على الكنبة بجانبه ثم قلت له سأريك ماذا اشتريت في عيد ميلادي و جلبت زب اصطناعي و وقفت امامه قلعت ملابسي ثم انزلته الى كسي و بدأ احركه على شفرتي و ادعكه حتى اغنج ثم بدات المس جسمي بطريقة مثيرة و العب بثدياي فجاة لم يعد يستطيع ان يسيطر على نفسه جذبني اليه حتى جلست على حجره و بدأ يقبلني بسخونة جعلتني ابلل كسي و يده تتحرك على كل جسمي ثم امسك ببزازي و بدأ يدعكهما و يقبلهما في نفس الوقت و يرضعني بطريقة فقط رجل له تجارب يستطيع ان يفعلها ااامممم . وقف امامي و جلست على ركبتاي قلت له بانفاس متقاطعة اخرجه بسرعة كان طويلا و ساخنا وضعته في يدي و بدأت احركها عليه حتى جعلته يتاوه ثم بدات ارضعه بقوة و سرعة و لهفة حتى بللته بالكامل اوه لا استطيع الانتظار حتى يدخل بداخلي جلست على الكنبة و فتحت رجلاي و في الحال كان ماسكا زبه و ادخله الى ثقبتي احسست بثقبتي تتوسع و احسست به ساخنا بداخلي ثم بدا ينيكني حتى اصرخ باسمه ثم جلس على الكنبة و عندما رأيت زبه المنتصب لم استطع ان اقاوم و لحسته مرة اخرى ثم صعدت فوقه فارق مؤخرتي و ادخل زبه الكبير الى ثقبة طيزي الصغيرة منن كثرة الالم و اللذة امسكت من شعره و بدأ اجذب و هو ينيكني حتى تقفز بزازي من مكانهما ثم قمت من عليه و جلست على ركبتاي امامه بدا يدعك في زبه حتى اخرج لبنه على كل وجهي بدات الحسه و اتمتع بذوق اللذيذ
أغلق باب غرفتك وأمسك بمناديلك وابدأ في مشاهدة واحد من الفيديوهات الجنسية الأكثر إثارة سكس جامد مع اب صديقتي . إنها أفضل طريقة للاستمتاع بلحظات استمناء لا تُنسى. ليس فقط لأن اللقطات الموجودة في سكس جامد مع اب صديقتي ستوفر لك العري والجنس العنيف بأفضل الطرق، ولكن أيضًا لأنه ستتاح لك الفرصة للاستمناء على الصور عالية الدقة وسرعات المشاهدة العالية. وكل ذلك بسبب العمل الشاق الذي يبذله الموقع لتوفير أفضل فيديوهات سكس مثل سكس جامد مع اب صديقتي ، وبمجرد أن تتمكن من مشاهدة هذا الجزء الرائع من الفن الإباحي. إذا أردت، يمكنك أيضًا تنزيله، فقط للتأكد من أنه سيظل موجودًا في مجموعتك لسنوات عديدة قادمة.
